جائزة زايد
للأخوة الإنسانية

التقريب بين

الناس من أجل

النهوض

بالإنسانية

التقريب بين

الناس من أجل

النهوض

بالإنسانية

لمن تُكرَّس هذه الجائزة؟

تحتفي جائزة زايد للأخوة الإنسانية بالأفراد أو الكيانات الموجودة في أي مكان في العالم ممن يُمثلون القدوة لغيرهم في القيام بأعمال جليلة بتعاونهم دون كللٍ او مللٍ مع الآخرين، متجاوزين بذلك حدود الفرقة والانقسامات ليحققوا تقدمًا حقيقيا يستند إلى قناعة راسخة، ويضحون في سبيل تحقيق ذلك بالغالي والنفيس. يحصل الفائزون على جائزة مليون دولار.

تحتفي جائزة زايد للأخوة الإنسانية بالأفراد أو الكيانات الموجودة في أي مكان في العالم ممن يُمثلون القدوة لغيرهم في القيام بأعمال جليلة بتعاونهم دون كللٍ او مللٍ مع الآخرين، متجاوزين بذلك حدود الفرقة والانقسامات ليحققوا تقدمًا حقيقيا يستند إلى قناعة راسخة، ويضحون في سبيل تحقيق ذلك بالغالي والنفيس. يحصل الفائزون على جائزة مليون دولار.

جائزة زايد
للأخوة الإنسانية

لمن تُكرَّس هذه الجائزة؟

تحتفي جائزة زايد للأخوة الإنسانية بالأفراد أو الكيانات الموجودة في أي مكان في العالم ممن يُمثلون القدوة لغيرهم في القيام بأعمال جليلة بتعاونهم دون كللٍ او مللٍ مع الآخرين، متجاوزين بذلك حدود الفرقة والانقسامات ليحققوا تقدمًا حقيقيا يستند إلى قناعة راسخة، ويضحون في سبيل تحقيق ذلك بالغالي والنفيس. يحصل الفائزون على جائزة مليون دولار.

الشيخ زايد

سُميت الجائزة باسم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة (طيب الله ثراه). وتعكس القيم التي تحتفي بها الجائزة تفاني الشيخ زايد في مد يد العون للشعوب من مختلف الثقافات والخلفيات والإرث الأخلاقي الذي تركه وحبه للخير واحترام الآخر ومساعدته بغض النظر عن دينه أو جنسه أو عرقه أو جنسيته.

تاريخ جائزة زايد للأخوة الإنسانية

تأسست جائزة زايد للأخوة الإنسانيّة عام ٢٠١٩م أثناء القمة التاريخية بين فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وقداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، في أبوظبي في الرابع من فبراير ٢٠١٩م لتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية.

كانت الوثيقة بمثابة إعلان مشترك ينُم عن رؤية ثاقبة ويستند إلى صداقة واحترام متبادل بين الرمزين العظيمين فكانت الوثيقة دعوة حثيثة وصادقة لإرساء قيم الأخوة الإنسانية والسلام العالمي.

وتقديرًا لهذا الحدث التاريخي لتوقيع الرمزين وثيقة الأخوة الإنسانية وتكريس حياتهما لجهود السلام والتعايش السلمي المشترك في جميع أرجاء العالم كان قداسة البابا فرنسيس والإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف أول فائزين فخريين بهذه الجائزة في عام ٢٠١٩م، وبدءًا من نسخة الجائزة ٢٠٢١ فصاعداً، تستقبل الجائزة سنوياً ترشيحات لأفراد ومنظمات من كافة أنحاء العالم.